خصم 50 % علي الباقة السنوية للجميع وشهر أضافي لمدة محدودة .
تم تحديث الروابط والحلقات الاخيرة 18 و19 و20 بتاريخ 27/07/2017 دراما عائلية تُدفى القلب تدور احداثها في عام 1988 القصة ستتركز على ثلاث عائلات تعيش تحت سقف واحد , كان 1988 عاما كبيرا في كوريا الجنوبية. حيث كان به دورة الالعاب الاولمبية في سيئول، ومهرجان الكليات ايضا في عام 1988، وايضا للمرة الأولى منذ سنوات عديدة، يمكن أن الكوريين السفر خارج كوريا الجنوبية . لم يكن عام 1988 عاما كبيرا فحسب في عالم الاخبار والتعليم و الرياضة لكن كان عاما كبيرا للموسيقى بصفه عامة و الK-Pop بصفة خاصة في الواقع حقق لى مان سو حلمه في عام 1988 بان يقدم لكوريا الجنوبية اسلوب رقص MTV والموسيقى من خلال تاسيسة لشركة SM Entertainment كما حققت اغنية (“Mona Lisa”) ل تشوى يونج بل و اغنية (“Too Lonely to Dance Alone”) ل كيم وان سون و اغنية (“Sunset Glow”) ل لى مون سى شهرة كبيرة في عالم الموسيقى . لذا فانه ليس شئ مفاجئ ان الجزء ال3 من دراما “اجبنى“ سيركز على مثل هذا العام الرائع عام 1988.
اللمّة علينا ⭐️ ...والهدايا علينا ❤️
وما عليكم إلّا إطلاق العنان لآرائكم، نقاشاتكم وتحليلاتكم الألمعية ❤️
على أعمالنا بالموقع كل 30 يوم يتم أختيار فائز واحد ⏰
صاحب أفضل تعليق (على موقعنا الإلكتروني) ⭐️
سيفوز بعضوية مميزة لسنة كاملة ❤️
( التعليقات تشمل الأخبار , الأفلام , المسلسلات , والحلقات )
محتوي الموقع بالكامل اللمّـة معانا أحلـــى ❤️
priom 0 عضو
ليست مبنية على أحداث حقيقية، ولكن إحدى شخصياتها مستوحاة من شخص حقيقي وهو "تشوي تايك"، شخصيته مستوحاة من اللاعب لي تشانغ الذي فاز بالعديد من بطولات لعبة الغو المحلية والدولية.
- رحلة حنين إلى حي بسيط يسكنه خمس عائلات عادية، حيث يعتنون ببعضهم البعض، يتشاركون الطعام، يشاهدون التلفاز، يلعبون، ويقيمون في منازل بعضهم متى دعت الحاجة. ومن هنا نرى نضالاتهم، اضطراباتهم، خيبات أملهم، نجاحاتهم وابتهاجهم. هذه الرحلة ستقرع إنسانيتنا، وتشككنا في بعض قيمنا الأساسية التي تشوهت نتيجة علاقاتنا مع الجيران، كما تدفعنا لإعادة التفكير في كيفية تقديرنا لأحبائنا.
أفكاري:
أعدت مشاهدته للمرة الخامسة، واستمتعت به كما لو كانت هذه المرة الأولى التي أتابعه فيها، لِدرجة أنني فقدت ليومين شعور كيف أعيش حياتي! أنا كإنسانة شعرتُ بالحنين لشيء لم أختبرهُ أو أرهُ من قبل، شعرتُ أنني نشأتُ معهُم... تمنيتُ بِالفعل أن أكون معهُم هُناك. تمنيتُ أن أكون تلك الجارة ذات الطبع الغريب الُمتطفلة التي تسكن في آخر رواق الحي، لتتلصص عليهُم بين الحين والآخر، لِتُشاركهم لحظاتهم من السعادة والحزن.
وفي نهاية الحلقة الأخيرة، اِتضح أن أُمنياتي لا فائدة منها، لأنني لم أكُن بشريّة، أنا كُنت روح ذلك الحي الذي انهدم، كُنت ذلك الجدار الذي ربط بين البيوت معًا. لِذلك شهدتُ تقلباتهم ومزاجياتهم، ومع انهيار طبقات الحي، انهدمت أجزاء من روحي التي لن يتذكرها غير القليل.
Inst:priom0